كلمة حق في الدواجنة

في المواقف والاحداث المهمة تظهر معادن الرجال

واذا كان لابد من كلمة صادقة وشهادة حق في الامسية

فانها تسجل باسم عائلة الدواجنة التي سجلت اروع امثلة العطاء والتفاني والاخلاص

كان كل شخص بهذه العائلة يحمل مسؤولية نجاح الامسية

كبارهم شجعوا وشبابهم بذلوا وصغارهم تواجدوا

كنت في كل ليلة اعود للمنزل مرهقا بسبب تقييم اليوم والتفكير بالغد ، ولكن عندما اتذكر تأملات وسرحان وتعب اخي انور الزيد عند مجيئه الى مقر ادارة الحفل ليلا بعد انتهائه من يوم طويل وشاق في العمل فان المسؤولية تتضاعف في نفسي لبذل المزيد

وعندما اتذكر اخي فلاح مضحي الدواجنة وهو يتابع كل ضيف يدخل الحدود الكويتية ليرسل له احد (الذيابة) من لجنة الضيافة وكذلك روحة وجية بين المكاتب والمؤسسات والفنادق ومتابعة احتياجات الضيوف منذ الصباح وحتى اخر الليل فان ذلك يشعرني بالحرج لاني لم استطع ان اقدم ولو جزء بسيط مما قدمه .

اتذكر صلاح الدواجنة المتواجد باستمرار في المقر وعبدالله حمود الدواجنة الذي يخفف علينا الازمات بوجوده وتشجيعه وناصر الدواجنة الذي يحفزنا للمزيد بابتسامته واتذكر جراح وعمر وغيرهم.

اتذكر شباب الدواجنة الذين يملأون الخيمة يوميا ، يستقبلون هذا ويضيفون ذاك

كنتم نجوم الامسية وشعلة الحفل

عملكم شجعنا للعمل .. حاولنا مجاراتكم واخفقنا الا من القليل مما قدمتموه

فشكرا كبيرة جدا لكم جميعا صغيرا وكبيرا


ماقلته لايعني ان الاخرين لم يعملوا بل ان الامسية قامت على اكتاف الجميع من ابناء عمومتنا في الكويت سواء بالدعم المادي او المعنوي او الحضور

والشباب اثبتوا كفاءة عالية

ولكنها كلمة حق للدواجنة الذين عملوا خلف الكواليس

فشكرا للجميع

مليون نعم بالدواجنة

عز الله ماقصروا بالأمسية

ارداااا فعايلهم والله وكلمت الحق تنقااااااااااااااااااااااال الدواجنة من صغيرهم لي كبيرهم كلكم على راسي والي سويتو لنجاح الامسية ولم الشمال الامي انتو فخر للكثران وجزاكم الله خييررر

. .

كلمة شكرا قليله في حقهم .. بيض الله وجيهم

شكرا من القلب ..

بيض الله وجيههم كلهم الدواجنه لا خلا ولا عدم

تحياتي

شي ليس مستغرب على أحفاد حاتم الطائي

والنعم بالدواجنه

ولا يهون باقي الحمايل

اردى فعايلهم

والدواجنه ماشاء الله عليهم قائمين بجهد كبير وهم كفو له


ونعم بالدواجنه

يستاهلون الدواجنه وقفتهم مشرفه
وماقصروا على وقفتهم المشرفه تجاه القبيله
ولنجاح الامسيه

ونعم بالدواجنه
وكلمة حق حيث رأيت ذلك الجهد بالعين وليس بالسمع