اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الحيص
سجل لمشاهدة الروابط
ابن لادن يبحث عن جااه وهذا استقراء للواقع مو علم الغيب او خوض في النيات
|
اخوي مشعل
= اللي اعرفه ان اللي يبحث عن الجاه يتقرب من السلطه والحاكم مو يهاجمهم .
= واللي نعرفه كلنا انه ملياردير وعائلته من اكبر تجار المملكه ولهم مكانه عند السلطه, تتوقع انه ترك القصور والعز وسكن بخندق في جبال تورابورا في مواجهة الموت ,واصبح مطارد من جميع دول العالم بس على شان الجاه !!!! هالكلام الصراحه مو منطقي ( اسمح لي
سجل لمشاهدة الصور ).
= الناس عليها بالظاهر , اما النيات ما يعلم فيها الا الله سبحانه , وقيس هالكلام على بن لادن وعلى بوش :
_ بن لادن ظاهره انه يجاهد ضد الكفار - دول الغرب - ( هو على خطاء , على صواب , الله اعلم) , لكن مثل ما قلت علينا بالظاهر , ونيته يعلم فيها ربه .
- بوش ظاهره محاربة المسلمين في كل مكان ( هذا الظاهر ) , اما نيته !! فالكل يعلم فيها وهي انها ايضا محاربة المسلمين واللي اعلنها صراحة امام الجميع وسماها بالحرب الصليبيه , واللي اعتذر عنها بقوله انها زلة لسان ( واللسان يزل بمكنون القلب ) .
= وبما انها حرب صليبيه مثل ما سماها بوش ( بعظمة لسانه ) , وقوله لدول العالم وبالاخص العربيه والاسلاميه بضرورة التخلي عن ( محور الشر ) واجبارهم على مساندته في حربه على الارهاب ( الاسلام , في نظره ) , واي دوله تلتزم الصمت حول هالموضوع راح يصنفها من ضمن محور الشر ,, ( يعني اللي مو معاي!!! ضدي ,, ماكو حل وسط ) , بهالحاله انت جدام فرقتين ,
فرقة بوش ( قائد الحمله الصليبيه ) او بن لادن اللي يحارب الكفار - الغرب - (حتى لو بالظاهر , ما ندري عن نيته مثل ما ذكرنا ) .
## بعد هالكلام من تختار بينهم ؟؟ ( لا تنسى!! انت مجبر انك تختار مثل ما قال بوش
سجل لمشاهدة الصور )
# اضافه للموضوع ( مسألة الولاء والبراء ):
كتاب الولاء والبراء في الاسلام تأليف د. محمد بن سعيد القحطاني الكتاب تناول هذه المسألة المهمة من مسائل العقيدة وهو عبارة عن رسالة دكتوراه وكانت بإشراف الشيخ العلامة عبد الرزاق عفيفي رحمه الله .
احببت ان انقل فقره من الكتاب في ما يختص في المسأله :
يقول الدكتور بعد شرحه للولاء والبراء لغة واصطلاحا : مسمى الموالاة (لأعداء الله): يقع على شعب متفاوتة منها ما يوجب الردة وذهاب الإسلام بالكلية، ومنها ما هو دون ذلك من الكبائر والمحرمات . ولما عقد الله الأخوة والمحبة والموالاة والنصرة بين المؤمنين، ونهى عن موالاة الكافرين كلهم من يهود ونصارى وملحدين ومشركين وغيرهم كان من الأصول المتفق عليها بين المسلمين: أن كل مؤمن موحد تارك لجميع المكفرات الشرعية تجب محبته وموالاته ونصرته، وكل من كان بخلاف ذلك وجب التقرب إلى الله ببغضه ومعاداته، وجهاده باللسان واليد بحسب القدرة والإمكان.
وحيث أن الولاء والبراء تابعان للحب والبغض، فإن أصل الإيمان أن تحب في الله أنبياءه وأتباعهم، وتبغض في الله أعداءه وأعداء رسله.
وقد ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما قوله (من أحب في الله، وأبغض في الله ووالى في الله، وعادى في الله، فإنما تنال ولاية الله بذلك، ولن يجد عبد طعم الإيمان وإن كثرت صلاته وصومه حتى يكون كذلك، وقد صارت عامة مؤاخاة الناس على أمر الدنيا، وذلك لا يجدي على أهله شيئاً).
وإذا كان حبر هذه الأمة يذكر أن مؤاخاة الناس في زمانه قد أصبحت على أمر الدنيا وأن ذلك لا يجدي على أهله شيئاً، وهذا في القرن الذي هو خير القرون: فجدير بالمؤمن أن يعيي ويعرف من يحب ومن يبغض، ومن يوالي ومن يعادي ثم يزن نفسه بميزان الكتاب والسنة ليرى أواقف هو في صف الشيطان وحزبه أم في صف عباد الرحمن وحزب الله الذين هم المفلحون، وما عداهم فأولئك هم الذين خسروا الدنيا والآخرة! ............ انتهى
تقبل تحياتي , وفائق احترامي ............
سجل لمشاهدة الصور سجل لمشاهدة الصور سجل لمشاهدة الصور