نساء بني لام يصنعن التاريخ 1-2-3
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه الحلــقة الاولى من ( نساء بنى لام يصنعن التاريخ ) الحقائق المتوالية في تاريخنا والتي تجبرك على الاعتراف بتفوق ونجابة العنصر النسائي في بني لام وعلى الرغم من غموض تاريخنا إلا أن الرموز في تاريخنا كثير منهم نساء . وتعالوا بنا نسمع قصة هذه المرأة اللامية التي قتل زوجها (وديد )في إحدى المعارك مع شمر ثم تزوجها من بعده أخوه لزام . لكن هذه المرأة وبعد زواجها من لزام بفترة بدأت تبكي أيام زوجها الأول و بدأ الهم يغمر قلبها والكرى يفارق عينها وأضحت في مصيبة كمصيبة أيوب فهي تسهر الليالي إلى زوال النجم كما تقول وكما عبرت بذلك. ترى مالذي صيرهذه المرأة اللامية إلى حالها هذه وجعلها تبكي أيامها الخوالي التي قضتها مع وديد؟!! هل لأن وديد كان رومنسياً وزوجها لزام كان خلاف ذلك؟!! لا وألف لا إنها المرأة اللامية التي ليست كنساء اليوم اللواتي أقصى طموحاتهم أن يكون زوجها رومنسيا ً بمعنى أنه يضحك أن ضحكت زوجته ويبكى إن هي بكت – ألا تباً لهؤلاء الرجال ونسائهم – أيها القوم المرأة اللامية كل مصيبتها وعظم بلوها هو أن زوجها لزام لم يغزو ولم يعد يسعّر الهيجاء على النقيض من وديد الذي كان يغزو الديار تلو الديار ويطعم الأخيار ويقتل الأشرار ويتلف الهجن بغزوه وممشاه وتدفق بالسمن يمناه إذاً فهي تبكي الشجاعة والكرم والجود وتبين في نهاية القصيدة أن المسالة ليست مسالة الجمال بل هي مسألة أفعال الرجال . وإليكم قصيدتها وهي تحكي معناتها. يالله يا عايد على كل مضماه "=" يا مخضر الأرض الهشيم المحايل أنت الكريم ورحمتك ما نسيناه "=" تروف باللي دوم عينه تخايل تلطف بمن لكن عينه مداواه "=" اللي بقلبه حاميات الملايل ألوج مثل أيوب من عظم بلواه "=" واسهر إلى ما يصبح النجم زايل على حبيبٍ كل ماقلت أبنساه "=" لذكره تفطني من الهجن حايل إلى نسيته ذكرتني بطرياه "=" شيباً ظهر من عاصيات الجلايل يلتاع قلبي كل ما أذكر سواياه "=" كما يلوع الطير شبكالحبايل لا واحبيبي سبعة سنين فرقاه "=" عليه أنا قضيت كل الجدايل لا واحبيبي يتلف الهجن ممشاه "=" إلى بغى له نيةٍ ما يسايل لا واحبيبي يسقي الربع من ماه "=" دليلهن لا ضيّعوه الدلايل لا واحبيبي يرعب الهجن بغناه "=" من كثر مايوحيه ليل وقوايل لا واحبيبي كل قومٍ تنصاه "=" تلقى ربوعه طيبين القبايل لا واحبيبي تدفق السمن يمناه "=" يا ذبح من بين كبشٍ وحايل لا واحبيبي وافياتٍ سجاياه "=" عليه غضات الصبايا غلايل لا واحبيبي دوم للعفن متقاه "=" يا ما كلنه مدمجات الفتايل لا واحبيبي بين ذولا وذولاه "=" خلي بوجه معدلين الدبايل لا واحبيبي طاح يوم الملاقاه "=" بنحور غلبا فوق غب السلايل لا واحبيبي طير شلوى تعشاه "=" قطاعة المهجة سناعيس حايل يا عارفين وديد يا طول هجراه "=" ياليتني بوديد ما أبغى بدايل أخذت أخوه أبي العوض ذاك من ذاه "=" والبيت واحد من كبار الحمايل عندي مثيله واحدٍ كنه إياه "=" عليه من توصيف خلي مثايل الزول زوله والحلايا حلاياه "=" والفعل ماهو فعل وافي الخصايل ثم أتبعت القصيدة يقصيدة أخرى تهجو فيها زوجها لزام و تمدح اوديد يافاطري يا ما جرالك من العنا "=" مع دربك العيرات نشت لحومها غدا عنك نواس العدا مرذي النضا "=" يجرها مع ما نبا من حزومها غدا عنك وأرث في مكانه ازلابه "=" تروعه الظلما تيلي نجومها يا ما حويتي جل ذود من العدا "=" أضحى عليها الغزو يفرق سهومها ويا ما يثور عند عينك من الدخن "=" معارك تدني للأرواح يومها عليك مقدم لابةٍ شاع ذكره "=" حامي تواليها امقدي يمومها ولسوء حظها فقد سمعها زوجها لزام ، وأضمر الشر في نفسه لكنه لم يشأ أن يعاقبها إلا بعد أن يجعلها ترى فعله وشجاعته... بالفعل قام بالغزو ، وطالت غزواته حتى أن رفاقه سئموا، وكان كلما غنم أرسل الغنيمة إلى قومه وهو ماضٍ في غزواته ...وقد أنشد هذه القصيدة : أنا ابن عروج وهذي سواتي "=" موصل سمان الهجن شن مايجنه خمسين يومٍ والنضا مقفياتي "=" مع مثلهن وهن على وجههنه نمشي النهار وليلنا ما نباتي "=" كم ذود مصلاح امنيس خذنه من ظن فينا الطيب شافه ثباتي "=" واللي هقى فينا الردى ضاع ظنه كم من صبيٍ عشقتةٍ للبناتي "=" عقب التعجرف بدل الضحك ونه استاخذ المذهول عاف الحياتي "=" هو ما درا إن الهجن بيوصلنه من فوق هجنٍ من فحلهن خواتي"=" غيب الصبايا الخافية يظهرنه ولما رجع من غزواته كانت الذلول بالكاد تمشي من شدة الاعياء والهزال حتى أنها بركت قبل أن تصل إلى البيت ، فأمر زوجته أن تذهب لإحضارها ، وكان يمشي وراءها يريد الفتك بها ، وهي لم تراه ، فلما وجدت الذلول على تلك الحال ، قالت هذه القصيدة التي كانت سبباً في نجاتها من خطر لم تعلم عنه : يابكرتي وش علم حالك ضعيفي "=" أشوف حيلك وانيٍ عقب الأردام عقب الفسق ومهادرك بالمصيفي "=" ومصاول القعدان مرباعك العام عقب الاباهر والسنام المنيفي "=" صرتي كما المفرود من فعل لزام قطع عليك ديار قومٍ تخيفي "=" تسعين ليله راكب الهجن ما نام أقفى عليك من الحسى للقطيفي "=" لحوران والحرة إلى نقرة الشام وتدمر وصلها وخمها مستخيفي "=" واشبيح والضاحك وقديم الأقدام وأخذ عليك اذواد جوٍ مريفي "=" وضحك كما برق الحباري بالأكوام يزفها يقداه مشيه هريفي "=" واقفا عليهن متلف الهجن لا قام وعادوا على العارض ركيبٍ يهيفي "=" يتلون ابن عروج مقدم بني لام زهابهم حب القرايا النظيفي "=" وسلاحهم صنع الفرنجي والأروام يا ما انقطع مع ساقته من عسيفي "=" ومن فاطرٍ مشيه عن الجيش قدام عقب الشحم وملافخه للرديفي "=" قامت تسندر مثل مبخوص الأقدام توي هنيت وطاب بالي وكيفي"=" من عقب ضيمي صرت في خير وأنعام الله أكبر... الله أكبر.. هكذا فلتكن نساء بني لا م. هذه المرأة التي لم يقر قرارها ولم يهدأ بالها إلا بعدما رأت الراحلة وقد هلكت من الغزو وبعد أن صيرت جيوش بني لام يطون البلاد طياً،تسعون لليلة وهم يقتحمون الديار اقتحاماً، وبعدما تقطعت السيوف في يدي زوجها البطل الهمام الآن يقر قرارها ويهدأ بالها بمثل هؤلاء الرجال الأشاوس واسمع إلى ماتقول توي هنيت وطاب بالي وكيفي"=" من عقب ضيمي صرت في خيروأنعامالله أكبر ...الله أكبر ..هكذا فلتكن النساء وهكذا فيكن الرجال. أيتها المرأ ة العظيمة ياصانعة الأبطال ومربية الأجيال ، ليتك تعلمي أن بني قومك أضحو يتغنون ويفتخرون بمواقفك الشجاعة أربعة قروناٍ من الزمان . أيتها المرأة ليتك تعلمي أن قصيدتك العظيمة سوف تصنع من كل لزام في بني لام وديد من بني لام ...... والاجمل في الحلقات القادمة إذا تبغون الحلقة الثانية والثالثة أبغى أشوف الردود بارك الله فيكم |
مشكوووووووووور ياولد العم وننتظر باقي الحلقات
|
قلم يستحق المتابعه
وسوف تجد في نساء بني لام ما يجعل لك عدة حلقات كيفيله بالمتعه والفخر تقبل مرور إخوك الصغير ايه المراقب الفذ والف عافيه على الإختيار الموفق |
الله يعطيك الف عاااااافيه
جهد مميز بارك الله فيك بانتظار الحلقات:) |
موضوع مميز بارك الله فيك
|
اقتباس:
مشكور على المرور يالغالي |
اقتباس:
العفو يالغالي أن شاء الله في الأيام المقبلة أضع الحلقة الثانية مشكور على المرور يا ابن العم |
اخوي ابن كليب
نساء بني لام صنعن التاريخ فامراة ابن عروج وموضي بنت ابو وهطان خديجة الدعوة السلفية وغيرهم حقا صنعن التاريخ بانتظار باقي الحلقات |
اقتباس:
بارك الله فيك ونعم الأخ يالغالي مشكور على المرور الجميل |
اقتباس:
مشكورة على المرور الكريم |
اقتباس:
|
يعطيك العافية
وبانتظار الشخصيه الثانية من قلمك |
اقتباس:
بأذن الله أكتب الحلقة الثانية مشكور على المرور الجميل |
يعطيك ربي الف عافيــة
على هذا الموضوع المميز فعلاً شتان مابين نساء القرون الماضية ونساءنا بإنتــظار جديدك |
الله يعطيك العافية
ونساء بني لام التي يجب ان يتذكرهن التاريخ كثر وبانتظار الحلقــة الثانية,,, الـــف شكر |
اقتباس:
صحيح فرق بين الماضي والحاضر مشكور على مرورك الجميل |
اقتباس:
الله يعافيك شاكر لك مرورك يالغالي |
الله يعطيك العافية
عمو ع الموضوع الرائع تقبل مرور لك بالحب دمت بحفظ الله |
اقتباس:
مشكورة على المرور |
الحـ2ـلــقة / من نساء بني لام يصنعن التاريخ
بسم الله الرحمن الرحيم الحـ2ـلــقة / من نساء بني لام يصنعن التاريخ هذه قصة لابنت جدنا اوس بن حارثة بن لام الطائي وصاحبة القصة هي بهيسة والتي أنقذة العرب من حرب كانت من أكبر حروب العرب وهي حرب ضروس كانت بين عبس وذبيان استمرت أربعون عاماً. القصة يا إخوان من أجمل القصص وهو موقف مشرف من ابنة جدنا يحق لنا الفخربه نحن أبناء بني لام. وإليكم القصة. قال الحارث بن عوف يوما لخارجة بن سنان المرى : اتراني اخطب الى احد فيردني ؟ فقال له : نعم ! قال : ومن ذاك ؟ قال: اوس بن حارثة بن لام الطائي ، فقال الحارث لغلامه : ارحل بنا، ففعل ، وركبا حتى اتيا اوس بن حارثة بن لام الطائي فوجداه في فناء منزله فلما أن رأى الحارث بن عوف قال: مرحبا بك يا حارث، ثم قال: وبك، قال: ما جاء بك؟ قال: جئتك خاطباً، قال: لست هناك. فانصرف ولم يكلمه ودخل أوس على امرأته مغضبا، وكانت من عبس، فقالت: من رجل واقف عليك فلم يطل، ولم تكلمه؟ قال: ذاك سيد العرب الحارث بن عوف. قالت: فمالك لم تستنزله؟ قال: إنه استحمق! قالت: وكيف؟ قال: جائني خاطبا! قالت: أفتريدأن تزوج بناتك؟ قال: نعم، قالت:فاذا لم تزوج سيد العرب فمن. قال: قد كان ذلك، قالت: فتدارك ما كان منك. قال: بماذا؟ قالت: تلحقه فترده. قال: كيف وقد فرط مني؟. قالت: لقيتني مغضبا بأمر لم تقدم فيه قولاً، فلم يكن عندي فيه من الجواب إلا ما سمعت، عد ولك عندي كلما أحببت، فإنه سيفعل.. فركب في إثرهما. قال خارجة بن سنان: فوالله إني لأسير مع الحارث إذ حانت مني إلتفاتة فرأيت أوساً، فأقبلت على الحارث -وما يكلمني غماً- فقلت له : أوس بن حارثة في إثرنا. قال: وما نصنع به؟ إمض. فلما رآنا لا نقف عليه، صاح: حارث، أربع عليّ ساعة، فكلمته بذلك الكلام، فرجع مسروراّ. ودخل أوس منزله، وقال لزوجته: أدعي لي فلانة -يقصد أكبر بناته-. فأتته، فقال: يا بنية، هذا الحارث بن عوف سيد من سادات العرب، قد جاءني خاطبا وقد أردت أن أزوجك منه، فما تقولين؟ قالت: لا تفعل؟ فإني امرأة في وجهي ردة -قبح-، وفي خلقي بعض العهدة -العيب-، ولست بابنة عمه فيرعى رحمي، وليس بجارك في البلد فيستحي منك، ولا آمن أن يرى مني ما يكره فيطلقني. وقال مثل ذلك للوسطى فأجابت مثل الكبرى... فنادى الصغرى فعرض عليها الأمر، فقالت:أنت وذاك (يعني بسم الله). فقال: قد عرضت ذلك على اختيك فابتاه فقالت : ولم يذكر لها مقالتيهما لكني والله الجميلة وجها ، الصناع يداً،الرفيعة خلقاً، الحسيبة أباً ، فإن طلقني فلا أخلف الله عليه بخير. . فقال: بارك الله عليك. ثم خرج إلى الحارث فقال: زوجتك يا حارث إبنتي بهيسة بنت أوس . قال: قبلت. فأمر أمها أن تهيأها، وتصلح من شأنها. ثم أمر ببيت فضرب لهما . ثم بعث بها إليه... قال الراوي خارجة بن سنان:فلما أدخلت عليه بهيسة، لبث هنيهة ثم خرج فقال: أفرغت من شأنك قال: لا والله. قال خارجة بن سنان: كيف؟ قال: لما دخلت عليها قالت: مه، أعند أبي وإخوتي؟ هذا والله ما لا يكون.. فأمر بالرواحل وارتحلوا.. ولما ساروا ما شاء الله، قال الحارث لخارجة: تقدم، قال خارجة: فتقدمت ثم عدل الحارث بزوجته عن الطريق.. وما لبث أن لحق بي، فقلت: أفرغت؟ قال لا والله قلت: ولم؟ قال: قالت لي: أكما يفعل بالأمة الجليبة أوالسبية الأخيذة، لا والله! حتى تنحرالجزر وتذبح الغنم، وتدعو العرب، وتعمل ما يعمل لمثلي فقلت: والله اني أرى همة وعقلا وأرجو أن تكون منجبة . وسكت الحارث قال خارجة: فرحلنا حتى وصلنا ديارنا، فأحضر الإبل والغنم، ثم دخل عليها. وسرعان ما خرج علي فقلت: أفرغت؟ قال: لا. قلت: ولم؟ قال: دخلت عليها فقالت: والله لقد ذكرت لي من الشرف ما لا أراه فيك؟ قلت: وكيف؟ قالت: أتفرغ للنساء، والعرب تقتل بعضها بعضا ً!!و المقصد : كانت الحرب في بدايتها بين عبس وذبيان قلت: فيكون ماذا؟؟ قالت أخرج إلى القوم فأصلح بينهم، ثم ارجع إلى أهلك فانهم لن يفوتوك ما تريد. فقال الحارث: أخرج بنا يا خارجة، فخرجنا حتى أتينا القوم فمشينا بينهم بالصلح فاصطلحوا على أن يحتسبوا القتلى، عن كل رجل دية فحملنا 3000 بعير في 3 سنين، وانصرفنا لأجمل الذكر، فمدح زهير بن أبي سلمى الحارث بالقصيدة مشهورة: يا لله.... يا لله والله يا إخوان القصة أروع من أن أعلق عليها . أخي لك أن تتصور فتاة عذراء يدخل عليها زوجها ليلة زوجها ليلة زفافها وزجها سيد من سادات العرب فتطرده أربع مرات لماذا يا ترى ؟ّّّ!! تدفعه في كل مره إلى مكارم ومفاخر أكبر حتى إذا سطر اسمه في الأمجاد العربية الخالدة طاب اللقاء وطاب المبيت. الله أكبر..الله أكبر.. يا نساء بني لام. إخواني الأفاضل في ختام هذه الحلقة والتي أرجو أن تنال إعجابكم وإستحسانكم أود أن أذكركم بالحلقة الثالة وهي الحلقة الختامية والتي سوف نختمها بنصيحة عظيــــــــــــمـة وهي خاصة بالشباب. أتمنى أن تكون معنا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. |
الله لايهينك ياالكليب المغيرة
علئ ماابدعت به يداااااااااااك ولنا الشرف باان ننسب لتلك النادره بعقلها الراجح وفعلها الغانم فلك كل الشكر والتقدير,وبي انتظاااااااااار الحلقه الثالثه من قصصك المفيده. تقبل مروري وشكري |
اقتباس:
جزاك الله خير اذا الحلقة الثالثة أحلى وأحلى مشكور يالغالي على المرور |
مجهوووووود تشكر عليه ياولد العم بس شكلك تبي تزعلنا مابقى الا حلقة واحدة
نبي المزيد لاتحرمنا مما عندك |
اقتباس:
مشكور على المرور الجميل |
اقتباس:
العفو يالغالي كل شي يهون إلا زعلكم شاكر لك مرورك الكريم |
يعطيــك العافيه عمو
تقبل مروري بالحب والتقدير دمت بحفظ الله |
اقتباس:
نورتي الصفحة بمرورك |
تسلم يا خونا , قصة أكثر من روووووعة ,, وفيها عبرة لبناتنا والأجيال القادمة |
اقتباس:
والأجمل مرورك |
بارك الله فيك
وتشكر على تكملت الموضوع الله يعطيك العافيه ع المجهود تقبل مروري؛؛ |
بارك الله فيك مجهود تشكر عليه .. طرح موفق وقصه رائعه وعضو اجمل ..
خالص محبتي وتقديري لك :) |
يعطيك العافيه وبنتضار جديدك |
اقتباس:
العفو أخوي مشكور على المرور الطيب يالغالي |
اقتباس:
أنت الأجمل يالغالي شاكر لك مرورك الكريم |
اقتباس:
الله يعافيكِ شاكر لكِ مرورك الجميل |
مشكووووووووووووووووور علي المجهود اللي بذلته
والله يعطيك العافيه |
اقتباس:
مشكور يالغالي على المرور |
الله يعافيك على هالقصه الجميله بارك الله فيك
تقبل مروري |
اقتباس:
مشكور يالغالي على المرور الكريم |
جهود تشكر عليها يالقرم
نعم هؤلاء نساء ندر مثلهن بالوجود |
الساعة الآن 09:33 AM بتوقيت مكة المكرمة |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir