شعراء طي في العصر الجاهلي
أبو حنبل الطائي
جارية بن مر و هو الذي نزل عليه امرؤ القيس فأشارت عليه امرأته بالغدر به فأبى
( شرح الحماسة للتبريزي 1/158)
أبو زبيد الطائي
المنذر بن حرملة أو حرملة بن المنذر معمر , أدرك الإسلام و لم يسلم , مات على نصرانيته , و كان جميلاً طوالاً كثير الزيارة للملوك و معابد النصارى و من مشهور نثره و شعره وصفه للأسد انظر طبقات فحول الشعراء لان سلام ( معجم الشعراء في لسان العرب – خزانة الأدب )
أبو قردودة الطائي
ذكره المرزباني في معجمه فيمن غلبت كنيته اسمه .
له قصيدة في منتهى الطلب و أبيات في معجم الشعراء للمزرباني منها ( قصائد جاهلية نادرة ص 167)
إن الملوك متى تنزل بساحتهم
يوما يطر بك من نيرانهم شرره
برج بن مسهر الطائي
شاعر معمر من معمري الجاهلية ذكر له أبو تمام في حماسته أبياتاً قليلة ( معجم الشعراء في لسان العرب )
أوس ين حارثة بن لأم الطائي
وفد على النعمان بن المنذر مع حاتم بن عبدالله الطائي انظر شعره و خبره في ( عيون الأخبار و خزانة الأدب )
برج بن مسهر الطائي
شاعر معمر من معمري الجاهلية ذكر له أبو تمام في حماسته أبياتاً قليلة
بشير بن عليق الطائي
له قصيدة في منتهى الطلب منها قوله
وهل كنت إلا فقع قاع ٍ بقرقر
و ساقطةٍ بين القبائل مسلما
( قصائد جاهلية نادرة )
جابر بن رألان
أحد بني ثعل من طيء و كان في زمان المنذر بن ماء السماء و هو أول من قال ( من عزّ بزّ )
( الفاخر)
حاتم الطائي
أبو سفانة و هي ابنته و أبو عدي و هو الذي يضرب المثل بجوده و كان فارساً جواداً حليماً عفيفاًَ متواضعاَ شعره كثير ضاع معظمه.
عامر بن جوين الطائي
شاعر و خطيب و فارس مرموق له محاولة في مجلس المنذر بن النعمان و كان عامرا قد اجار امرأ القيس الشاعر , و كان المنذر ضغنا عليه .
( قصائد جاهلية نادرة و الخزانة )
عبيد بن ماوية الطائي
أورد له له أبو تمام في حماسته قصيدة مطلعها
إلا حي ليلى و أطلالها
و رملة ريّـا و أجبالها
( الأعلام )
عمرو بن ثعلبة بن ملقط الطائي
كان في أيام عمرو بن هند و قد شمل شعره الهجاء و الفخر و بعض الحكم , له شعر و خبر يوم أوارة الثاني .
(لسان العرب)
عمرو بن عمار الطائي
شاعر و خطيب صحب النعمان بن المنذر و نادمه , قتله النعمان
( الأعلام )
يتبع بإذن الله