![]()  | 
	
		
 طرائف ونوادر 
		
		
		تزوّج أعرابيّ على كبر سنه ، فعوتب على مصير أولاده القادمين ، فقال : أبادرهم باليتم قبل أن يبادروني بالعقوق جيء بأعرابيّ إلى أحد الولاة لمحاكمته على جريمة أُتهم بارتكابها ، فلما دخل على الوالي في مجلسه ، أخرج كتاباً ضمّنه قصته ، وقدمه له وهو يقول : هاؤم إقرأوا كتابيه .. فقال الوالي : إنما يقال هذا يوم القيامة . فقال : هذا والله شرٌّ من يوم القيامة ، ففي يوم القيامة يُؤتى بحسناتي وسيئاتي ، أما أنتم فقد جئتم بسيئاتي وتركتم حسناتي . وقف المهدي على عجوز من العرب فقال لها : ممن أنتِ ، فقالت : من طيء ، فقال : ما منع طيّاً أن يكون فيهم آخر مثل حاتم ، فقالت مسرعة : الذي منع الملوك أن يكون فيهم مثلك ، فعجبَ من سرعة جوابها وأمر لها بصِلَة . تنبأ رجل أيام المعتصم فلما حضر بين يديه قال: أنت نبي قال: نعم، قال: و إلى من بعثت قال: إليك، قال: أشهد أنك لسفيه أحمق، اقل: إنما يبعث إلى كل قوم مثلهم، فضحك المعتصم و أمر له بشيء.  | 
		
 وقف المهدي على عجوز من العرب فقال لها : ممن أنتِ ، فقالت : من طيء ، فقال : ما منع طيّاً أن يكون فيهم آخر مثل حاتم ، فقالت مسرعة : الذي منع الملوك أن يكون فيهم مثلك ، فعجبَ من سرعة جوابها وأمر لها بصِلَة . 
	ماله الي كذا وشكرا لك  | 
		
 مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه 
	 | 
		
 الله يعطيك مليووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووون عافيه 
	 | 
		
 يعطيك العافيه وشكرا لك على الجهود المبذوله يالذيب 
	 | 
| الساعة الآن 08:32 AM بتوقيت مكة المكرمة | 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir