المثير عن قبيلة طي وبني لام وآل كثير
نبذة عن قبيلة طيءّ وبني لام وآل كثير
يجدر بنا في هذا المنتدى وقبل الحديث عن قبيلتنا ( آل كثير " الكثران " ) أن نقدم ولو نبذه بسيطة عن أصل هذه القبيلة " قبيلة طيء والحديث أيضاً عن بني لام وأخيراً الحديث عن الكثران .. لأنه يجب على القارئ من أبناء القبيلة أم زائراً مطلعاً على هذا المنتدى أن يعرف عن تاريخ أصل القبيلة قبل أن يعرف عن تاريخ القبيلة نفسها وهذا إن شاء الله ما سوف أقوم به في هذا الموضوع .. ما هو أصل قبيلة طيء ؟ تنسب قبيلة طيء إلى جدها طيءّ وهو جُلْهُمَةَ بن أُدد بن زَيْدُ بن يَشْجَب بن عَرِيبُ بن زَيْد ابن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن النبي هود عليه السلام بطون طيءّ القديمة : جديلة والغوث ومن الغوث بنو جرم منهم بنو جيان(منهم الإمام أبو عبد الله محمد بن مالك النحوي الجياني الطائي،صاحب التصانيف المشهورة ) ومن جرم أيضاً بنو هنى ( منهم إياس ابن قبيصة. استعمله كسرى على الحيرة بعد النعمان، وهو قائد العرب والفرس على بني شيبان يوم ذي قار ) ومنهم بولان بنو عمرو بن الغوث (ومن بولان الثلاثة الذين وضعوا الخط العربي ) ومن بطون عمرو نبهان بطن من طيء ومن بطون نبهان بنو نائل، ومن بني نائل (زيد الخيل،وهو زيد بن مهلهل بن زيد بن منهب الطائي،وسماه النبي صلى الله عليه وسلم زيد الخير ) ومن بني نبهان (آل حميد الأمراء في خلافة بني العباس في الثغور ) ومن طيء بنو ثعل بن عمرو بن الغوث وهم المعروفون بالإجادة في الرمي، وقال الجوهري وهم الذين عناهم امرؤ القيس بقوله: رب رام من بني ثعل ومن بني ثعل بنو عدي بن أخزم ( منهم حاتم الطائي الكريم الجواد وهم حاتم بن عبد الله بن عدي بن سعد بن حشرج بن امرئ القيس ابن عدي ) ومنهم ابنه الصحابي الجليل عدي بن حاتم . ومن بطون طيء شمر أبناء عبد بن جذيمة بن زهير بن ثعلبة بن سلامان بن ثعل بن عمرو بن الغوث من طيء . ومن بطون طيء الحنابلة بطن من ثعلبة طيء، (منهم أبو حنبل واسمه مدلج ابن سويد الطائي. كان يعد في الأوفياء، ويضرب به المثل: خير من يجير الجراد ) ومن طيء (عامر بن حارثة) كان أول من قام بالضيافة . ويذكر أن قيسا كان من أجواد العرب، فقيل له يا قيس هل رأيت أحدا أسخى منك? فقال نعم، نزلنا على بادية من طيء، ونزلنا على امرأة وزوجها فقالت نزل بك ضيف، فأتى بجزور فذبحها، وقال شأنكم بها، فأقمنا عنده والسماء تمطر. فلما جاء الغد بأخرى فنحرها، وقال شأنكم بها، فقلنا والله ما أكلنا من التي نحرت لنا البارحة إلا القليل، فأقمنا عنده أياما والسماء تمطر وهو يفعل هكذا فلما أردنا الرحيل تركنا مائة دينار، فقلنا للمرأة اعتذري لنا منه ومضينا، فلما متع بنا النهار إذا الرجل يصيح خلفنا أيها الركب اللئام، أعطيتمونا ثمن قراكم ثم لحقنا، وقال: لتأخذن مالكم وإلا طعنتكم بهذا الرمح، فأخذناه وانصرفنا . ومن بطون ثعل: بحتر بن عتود بن سلامان بن ثعل بن الغوث بن طيء، (منهم البحتري الشاعر المشهور). ويكنى أبا الحسن وهو الوليد بن عبيد بن يحيى بن عبيد بن شملان بن جابر بن مسهر بن مسلمة بن الحارث بن جشم بن أبي حارثة بن جدي بن يدول بن بحتر بن عتود بن عنين بن سلامان بن ثعل بن عمرو ابن الغوث بن طيء. ومن بطون طيء بنو صخر بطن من ثعل، منازلهم في تيماء وخيبر والشام ( منهم الشاعر المشهور نمر بن عدوان ـ وإليهم ينسب بحر الصخري من بحور الشعر النبطي ) ومن بطون طيء: آل ربيعة بطن، وقد نبغ ربيعة هذا بالشام سبع وسبعين وخمسمائة، وولد له أربعة من الولد: فضل، ومراء، وثابت، ودغفل ( منهم الأمير عيسى بن مهنا ) قال المقري: آل عيسى بن مهنا سادات الناس، وملوك البر، ما بعد منها أو قرب. ولم تصلح العرب على غيرهم، وأما آل مراء من ربيعة. قال في مسالك الأبصار: وبلادهم من الحيدور إلى الزفاء، إلى بصرى، إلى الحرة المعروفة بحرة كشب، قرب مكة، إلى الهضب، إلى شعباء . ومن طيء بنو جديلة [size=5]أخوة الغوث والحارث ـ فأما الحارث فبنيه اختلطوا بجديلة. وبنو الحارث هم رهط ( الشاعر المشهور أبو تمام ـ من شعراء العصر العباسي ) ومن بطون جديلة بنو تيم بن ثعلبة بن جدعاء بن ذهل بن رومان بن جندب بن خارجة بن جديلة، ويقال لهم الثعالب، ومن بني تيم ( المعلاّ الذي مدحه امرؤ القيس وكان نزل عليه بعد ما قتل أبوه حجر، وكان عنده في منعه عن الملوك، وسائر الناس ) ومن بني ثعلبة بن جدعاء ( الأسيف بن صليع ) ومنهم ( مسعود بن علبة الشاعر ) ومنهم (الحرّ بن مشجعة بن النعمان) قائد جديلة يوم حرب مسيلمة الكذاب . ومن بطون جديلة بنو طريف، ومنهم (البرح بن مسهر، ومنهم جبيل بن رافع الجواد) ومن طيء صفيّ الدين الحلّي الطائي الشاعر المشهور، كان في زمن تغلّب التتار فية على العراق، وهو القائل حين نهضت طيء في قتال التتار فهزموهم وانصرفت طيء شعرا:[/size]
سل الرماح العوالي عن معـالـينـا = واستشهد البيض هل خاب الرجا فينا وسائل العرب والأتراك ما فعـلـت = في أرض قبر عبيد الـلـه أيدينـا لقد مضينا فلم تضعف عـزائمـنـا = عما نروم ولا خابت مـسـاعـينـا بيوم وقعة زوراء الـعـراق وقـد = دِنّا الأعادي بما كـانـوا يدينـونـا بضُمُر ما ربطـنـاهـا مـسـومة = إلا لنغزوبها مـن بـات يغـزونـا وفتية إن نقل ألقوا مسـامـعـهـم = لقولنا أو دعونـاهـم أجـابـونـا قوم إذا خاصموا كانـوا فـراعـنة = يوما وإن حكموا كانـوا مـوازينـا تدرعوا العقل جلبابا فـإن حـمـيت = نار الوغى خلتم فيها مـجـانـينـا إن الزرازير لمـا قـام قـائمـهـا = توهمت أنها صارت شـواهـينـا أخلوا المساجد من أشياخنا وبـغـوا = حتى حملنا فأخـلـينـا الـدواوينـا ثم انثنينا وقد ظلـت صـوارمـنـا = تسمو عجابا وتهتز الـقـنـالـينـا وللدماء على أثوابـنـا عـلـق = بنشره عن عبير المسك يغنينـا إنا لقوم أبت أخلاقنـا شـرفـا = أن نبتدي بالأذى من ليس يؤذينا بيض صنائعنا خضر مرابعـنـا = سود وقائعنا حمر مـواضـينـا لا يظهر العجز منا دون نيل منى = ولو رأينا المنايا في أمـانـينـا ومن بطون جديلة بنو لام، وهم بطون وأفخاذ، وهو لام بن عمرو بن طريف ابن عمرو بن مالك بن عمر بن ثمامة بن مالك بن جدعان (جدعاء ) بن ذهل بن رومان ابن جندب بن خارجة بن جديلة بن سعد بن طيء. منهم (حارثة بن لام كان من أوفى الناس جسماً ) ومنهم ( أوس بن حارثة بن لام ـ كان يلقب بـ ابن سعدى نسبةً لأمه سعدى بنت حصين الطائية .وكانت سيدة، وكان أوس سيدا مقدما ) ومنهم ( أسبع بن عمرو بن لام ـ قائد جديلة في يوم اليحاميم أو كما يعرف أيضا بغارات حوق ، وأسبع هذا هو عم أوس بن حارثة ) ومن بطون بني لام : بنو غنم بن حارثة بن ثوب بن معن بن عتود بن حارثة بن لام ومنهم بني أعصر بن غنم ( منهم عمرو بن المسيح، كان أرمى العرب ـ وكان عمرو بن المسيح أدرك الإسلام فأسلم، وله من العمر مائة وعشرون سنة ) ومن بني لام بنو عدي من بني عمرو بن سلسلة، (منهم عنترة ابن الأخرس، وابنه وسمان الشاعران ) والأعلام من بني لام كثر سيأتي ذكرهم لاحقاً في هذا الموضوع إن شاء الله . وأما قبائل بني لام اليوم فهي: آل مغيرة والفضول وآل كثير قال الشاعر عبد الله بن خميس :
والعصافير والجبور ولام = وكثير وفضل ذو العمرانِ والمغيرون إخوةٌ مع فضلٌ = وكثير والكل من لام دانِ ملكوا سرة اليمامة عهداً = ومضوا في البلاد فان وعانِ و كانت منازل بني لام بين المدينة وجبلي طيء ، والمدينة النبوية وماحولها ، وجبل أجا وسلمى وكثروا بنو لام بعد هجرة بني هلال فملأوا بين المدينة وإلى الوشم بنجد فكانت لهم منعة وقوة تضاهي ماكان لبني هلال حتى ضرب بهم المثل ( يشبع بني لام ) لكثرتهم ، وأوقعت بنو لام ببطون حرب حول المدينة فأجلتهم عنها في القرن السابع الهجري تقريباً . وقد نزحت بنو لام إلى العراق ولها هناك وقائع وتاريخ حافل وذكر غير خامل .. وقد اتسعت بنو لام في نجد ، وكثرت وامتدت بلادها ونفوذها من الجبلين غرباً حتى قرب المدينة في القرنين السابع والثامن الهجريين ـ كما ذكر صاحب ( مسالك الأبصار ) فيما نقل عن الحمداني . ونجِد أقدم خريطة رسمت للجزيرة في أول عهد الدولة التركية . وضع فيها اسم ( لام ) من القبائل المنتشرة حول المدينة شرقها وشمالها حتى الجبلين وأعالي وادي الرمة هذا وسوف أقوم بإكمال الموضوع إن شاء الله |
أحسنت بارك الله فيك
بانتظار المزيد |
الله يعطيك العافيه اخوي رشيد
ناطرين تكملة الموضوع :) تقبل تحياتي ........ |
الله يعطيك العافية اخوي رشيد و و ننتظر بقية الموضوع
|
مشكور يارشيد الكثيرى ولاهنت يابعدى..
ولا تحرمنا من جديدك وكثر من هالمواضيع يالذيب.. |
بيض الله وجهك
ومنتظرينك ............. |
ماقصرت ويعطيك العافيه على هالموضوع ..وياليت تكمله .. نبهانيه ***** *** * مرت من هنااا |
بارك الله فيك يابو سعد
|
معلومات طيبة
لا تبطي علينا بالباقي |
سجايا وأحاديث عن قبيلة طيء / ينقلها لكم رشيد الكثيري
كانت قبيلة طيّء ككل قبائل العرب التي عاشت في الجزيرة العربية ، بدوية ، راحلة متنقلة كانت أو مستقرة ، اهتمت بأنسابها فكان النسب يُتوارث في زعامة القبيلة والفروع القوية المتحدرة منها ، حيث لا يمكن الإحاطة بكل نسب أفراد القبيلة عامة . وكانت قبيلة طيّء في الجاهلية من القبائل العربية الهامة والمتميزة بمكانتها بين القبائل في الجزيرة العربية وهي من جماجم العرب ، وكان لها صلاتها مع الفُرس ، ولها شهرتها لدى الروم والسريان ، حتى أنهم أطلقوا عليها اسم ( العرب ) لمنعتها وعزتها وسعة نفوذها وتجاوزها حدود غيرها ، ولهذا اختار كسرى الفرس إياس بن قبيصة الطائيّ لتولي الحكم أكثر من مرة في الحيرة ، من أجل جذب قبيلة طيّء خلف زعامة إياس لتكون حلفاً قوياً يعتمد عليه لمواجهة القبائل العربية الأخرى التي تتحدى حدود إمبراطوريته وفرض سطوته وسيطرته على جيرانه ، وردّ غزوات الروم المتكررة على أطراف مملكته . وعرف كسرى أهمية إياس بن قبيصة وقدَّره حق قدره وتيّمن به بعد أن هزم الروم لمّا نزلوا بأرض النهروان . وكانت مواطن قبيلة طيّء متعددة ، في اليمن قبل انهيار سد مأرب ، وبعد الانهيار أقامت في بلاد الحجاز في جبلي أجأ وسلمى ، وتنقلت إلى بلاد ما بين النهرين ، وبلاد الشام ومصر ، وتوسع انتشارها هذا بعد الفتح الإسلامي لهذه البلاد . وقال عبد الله بن خليفة الطائي ، يعبِّر عن ذلك ويفخر " نحن طيّء السهل ، وطيء الرمل ، وطيء الجبل الممنوع ذي النخل ، نحن حُماة الجبلين إلى ما بين العُذيب والعين ، نحن طيّء الرماح وطيء البطاح وفرسان الصباح ". أيام طيّء : كان لقبيلة طيء أيامها بين قبائل العرب في الجاهلية وهي : يوم ظهر الدهناء ، بينها وبين قبيلة أسد بن خزيمة في أرض تيماء ، وكانت النصرة فيها لطيء ، ويوم النـِّسَـار ، وفيه تحالفت طيء مع أسد وغطفان وضبة وعدي على بني عامر وهزموهم ، ويوم الجفار ضد قبيلة تميم ، ويوم اليحاميم ويُعرف بـ قارات حُوق وهو بين بطون قبيلة طيّء بعضها ببعض ، ويوم أوارة الثاني وهذا من الأيام التي لم تكن لطيّء بل عليها مع قبيلة لخم بقيادة عمرو بن المنذر اللخمي . |
قبيلة طيء ودورها في الفتوحات الإسلامية :
بعد أن اعتنقت قبيلة طيء الإسلام ، قدم وفد طيء بزعامة زيد الخيل على النبي صلى الله عليه وسلم وأعلنوا إسلامهم كما قدم عدي بن حاتم ومثل بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم فألقى له وسادةً ، وأجلسه عليها وجلس هو على الأرض ، قال عدي : فما رِمْتُ حتى هَداني الله للإسلام وسَرّني ما رأيتُ من إكرام رسول الله صلى الله عليه وسلم . ولما توفي الرسول صلى الله عليه وسلم ارتدت بعض قبائل العرب عن الإسلام ، وهمت قبيلة طيء بالارتداد عن دينها ، فمنعها عدي بن حاتم بعد أن وعظها وأرشدها وخطبها وحثها على التمسك بالإسلام وقتال المرتدين من القبائل الأخرى مثل أسد وغطفان وفزارة فكان لقبيلة طيّء مواقف عظيمة إلى جانب المسلمين ودور إسلامي مشهود في حروب الردة وقمعها . وكان دور قبيلة طيء في الفتوحات الإسلامية دوراً بارزاً ومميزاً ، وفي أثناء الفتن السياسية التي وقعت في صدر الإسلام ، سار قادة طيّء في اتجاهات سياسية متباينة شأنهم في ذلك شأن العرب الآخرين ، فهذا عدي بن حاتم مع علي بن أبي طالب ، وذاك حابس الطائي مع معاوية بن أبي سفيان ولكل منهما أتباعه من قبيلة طيّء . ومنهم الحرّ بن النعمان الطائي صاحب البلاء العظيم في وجه أهل الردة . |
يعطيك العافيه ياالغالي
|
كفو يا بو سعد
ونتظر الجديد منك وما قصرت ياولد العم ولك خالص تحاتي ،،، لـاـ 2 1 5 مــ |
والله انك احرجتنا بمجهودك الكبير يا ابو سعد ..
والموضوع يستحق القراءة اكثر من مرة . الله يجزاك خير ........ |
من أعلام طيء وافتخارهم بقبيلتهم ..
اشتهر بعض أفراد قبيلة طيء وضرب بهم المثل في الكرم والفروسية ، ولقد ضرب آخرون منهم المثل في الوفاء كما في قصة حنظلة الطائي مع النعمان بن المنذر ، واشتهر بعض أبنائها بالفن والغناء مثل مالك بن أبي السمح ، كما ظهر في القبيلة شعراء عظام ، نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر ، أبو تمام ، والبحتري ، والطرماح ، وكذلك علماء وقادة ، مثل عدي بن حاتم ، وزيد الخيل ، وقحطبة ، وحرب بن محمد ، وداود بن نصر وكان لهؤلاء ، دورهم في مجال السياسة والرأي والحرب ومناصب الدولة وحضورهم فيها . ومن مآثر طيّء ، أن الخط العربي نسب في صنعه إلى رجال منها . ولقد تفاخر شعراء طيّء جميعهم بأمجادهم وشمائلهم وقيمهم .. فهذا الشاعر عروة الطائي يتغنى بأيام القادسية :
برزتُ لأهل القادسيّة مُعلماً = وما كلُّ من يغشى الكريهة يُعلم
وهذا حيان الطائي فيقول :
لقد عَلِمَ القبائل أنّ قومي = ذَوو جِدٍّ إذا لُبسَ الحديدُ
وهذا الشاعر الجواد الفارس حاتم الطائي يقول :
إذا ما صَنَعتِ الزادَ فالتمسي لهُ أكيلاً = فإني لستُ آكِلهُ وحدي وأما الشاعر البحتري فأحسن الفخر حين قال :وإني لعفُّ الفقر مشترك الغنى = وتاركُ شكلٍ لا يوافقه شكلي
إنّ قومي قوم الشريف قديماً = وحديثاً أبوةٌ وجدودا وأبو تمام الطائي شاعر الخلفاء والأمراء والقادة صاحب الحظوة عندهم يرد على حساده ويقول :ذَهَبتْ طيّء بسايقةِ المجدِ = على العالمين بأساً وحُودا
هل أوْرَقَ المجدُ إلا في بني إدَدٍ = أو اجْتُني قطٌ لولا طيّءٌ ثمرُ
وقال أيضاً :
أحقُّ الناس بالكرم امرؤٌ لم = يَزَل يأوي إلى أصْلٍ كريمِ وقال ينتسب إلى حاتم :لكلٍّ من بني حواءَ عُذرٌ = ولا عذرٌ لطائيٍّ لئيمِ
أساءَت يداه عِشرةَ المال بالندى = وَأَحسَنَتا فينا خلافة حاتم
|
يعطيك الف عافيه يالذيب
|
الجميـــــــــــــــــــــــع
أشكركم جزيل الشكر على مرووووركم العطر وردووووودكم اللي تشرح الصدر ابشرووووا البااااقي أحلى تحياااااااتي |
ما قاله العرافة الدوسي عن رجال قبيلة طيّ
ماقاله العرافة الدوسي عن رجال قبيلة طيّ :ـ
خرج خمسة نفر من طيء من ذوي الحجا والرأي : منهم أ ـ بُرجُ بن مُسهر وهو أحد المعمرين . ب ـ أُنَيفُ بن حارثة بن لأم . جـ ـ عبد الله بن سعد بن الحشرج أبو حاتم الطائي . د ـ عارف الشاعر . هـ ـ مُرّة بن عبد رُضى . خرجوا يريدون سواد بن قارب الدّوسي ليمتحنوا علمه ، فلما قَرُبوا من السّرَاة قالوا : ليَخبَأ كُلُّ رجل منا خبيئاً ولا يخبر به صاحبه ليسأله عنه ، فإن أصاب عرفنا علمه وإن أخطأ ارتحلنا عنه ، فخبأ كل رجل منهم خبيئاً ثم صاروا إليه فأهدوا له إبلاً وطُرفاً من طُرف الحيرة ، فضرب عليهم قُبّة ونحر لهم . فلما مضت ثلاثٌ دعا بهم فدخلوا عليه ، فتكلم بُرج وكان أسنهم فقال : جادك السحاب ، وأمرع لك الجناب ، وضفت عليك النعم الرغاب ، نحن أولو الآكال ، والحدائق والأغيال ، والنّعَم الجُفال ، ونحن أصهارُ الأملاك وفرسان العراك ـ يورّي عنهم من بكر بن وائل . فقال سواد : والسماء والأرض والغمر والبرض ، والقرض والفرض ، إنكم لأهل الهضاب الشُم ، والنخيل العُم ، والصخور الصُمّ ، من أجأ العيطاء ، وسلمى ذات الرقَبة السطعاء . قالوا : إنا كذلك ، وقد خبأ لك كل رجل منا خبيئاً لتخبرنا باسمه وخبيئه . فقال لبرج : أقسم بالضياء والحَلَك ، والنجوم والفلك ، والشروق والدلك لقد خبأت برثن فرخ ، في إعليط مرخ ، تحت آسرة الشرخ . قال : ما أخطأت شيئاً فمن أنا ؟ قال : أنت برج بن مُسهر ، عُصرَةَ المُعمر ، وثمال المُحَجّر . ثم قام أُنيف بن حارثة فقال : ما خبيئي وما اسمي ؟ فقال : والسحاب والتراب ، والأصباب ، والأحداب ، والنّعم الكُثاب ، لقد خبأت قطامة فسيط ، وقذّة مريط ، في مدَرةٍ من مديّ مطيط . قال : ما أخطأت شيئاً فمن أنا ؟ قال : أنت أُنيف ، قاري الضيف ومُعمِل السيف ، وخالط الشتاء بالصيف . ثم قام عبد الله بن سعد فقال : ما خبيئي وما اسمي ؟ فقال سواد : أقسم بالسوام العازب ، والوقير الكارب ، والمُجّد الراكب والمشيج الحارب ، لقد خبأت نُفاثة فنن ، في قطيع قد مرن ، أو أديم قد جرن . قال : ما أخطأت حرفاً ، فمن أنا ؟ قال : أنت بن سعد النّوال ، عطاؤك سجال ، وشرّك عُضال ، وعَمَدُك طِوال ، وبيتك لا ينال . ثم قام عارف فقال : ما خبيئي وما اسمي ؟ فقال سواد : أقسم بنفنف اللوح ، والماء المسفوح ، والفضاء المندوح ، لقد خبأت رقعة طلاً أعفر ، في زعنفة أديم أحمر ، تحت حلس نضوٍ أدبر . قال : ما أخطأت شيئاً ، فمن أنا ؟ قال : أنت عارف ذو اللسان العضب ، والقلب النّدب ن والمضّاءُ الغرب ، منّاع السرب ، ومبيح النهب . ثم قام مُرّة بن عبد رضى فقال : ما خبيئي وما اسمي ؟ فقال سواد : أقسم بالأرض والسماء ، والبروج والأنواء ، والظلمة والضياء لقد خبأت دمّة في رمّة تحت مثيط لمّة . قال : ما أخطأت شيئاً ، فمن أنا ؟ قال : أنت مُرّة السريع الكُرّة ، البطيء الفرّة ، الشديد المرّة . قالوا : فأخبرنا بما رأينا في طريقنا إليك . فقال : والناظر من حيث لايُرى والسامع قبل أن يُناجى ، والعالم بما لا يُدرى لقد عنّت لكم عُقاب عجزاء ، في شغانيب دوحة جرداء ، تحمل جدلا ، فتماريتم إما يداً وإما رجلا . فقالوا كذلك ، ثمّ مَهْ ؟ قال : سنَحَ لكم قبل طلوع الشرق ، سيدٌ أمَقّ ، على ماء طرق . قالوا : ثم ماذا ؟ قال : ثم تيسٌ أفرق ، سند في أبرق ، فرماه الغلام الأزرق ، فأصاب بين الوابلة والمرفق . قالوا : صدقت ، وأنت أعلم من تحمل الأرض ، ثم ارتحلوا عنه ، فقال عارف الطائي :
ألا لله علمٌ لا يُجارى = إلى الغايات في جنبَي سَوادِ أتيناهُ نُسائلهُ امْتحاناً = ونحسبُ أن سيعمدُ بالعنادِ فأبدى عن خفيٍّ مُخبآتٍ = فأضحى سرُها للناس بادي حسامٌ لا يليق ولا يُثأثي = عن القصد المُيمّم والسدادِ كأن خبيئنا لما اننجنينا = بعينيه يصرّح أن ينادي فأقسم بالعتائر حيث فلسٌ = ومن نسك الأقيصرم العبادِ لقد حُزت الكهانة عن سطيح = وشق والمرفل من إياد |
يعطيك العافيه ياشاعر الكثران على الكنوز الثمينه كما عودتنا التي تجلبها
|
الله لايهينك
ويعطيك العافيه .. |
سلم الله هااليدين يالغالي
|
بارك الله فيك يابو سعد
لاعدمنااااااك |
الله لا يهينكم جميعاً مشكوووووووووورين الله يعطيكم العافية على المشاركة والردود تقبلوا تحيااااااااااتي |
الوفاء في طيء :ـ
هذه القصة من القصص الرائعة في تاريخ العرب تحكي عن وفاء العربي وصدقه وحسن تربيته ولو كان في ذلك حتفه : خرج النعمان بن المنذر يوماً يتصيد على فرسه اليحموم ، فأجراه على أثر عيره ، فذهب به الفرس في الأرض ولم يقدر عليه ، وانفرد عن أصحابه ، وأخذته السماء ، فطلب ملجأ يلجأ إليه ، فدفع إلى بناء فإذا فيه رجل من طيء يقال له حنظلة ، ومعه امرأة له ، فقال لهما : هل من مأوى ؟ فقال حنظلة : نعم ! فخرج إليه ، فأنزله ، ولم يكن للطائي غير شاة ، وهو لا يعرف النعمان وقال لأمرأته : أرى رجلاً ذا هيئة وما أخلقه أن يكون شريفاً خطيراً ، فما الحيلة ؟ قالت : عندي شيءٍ من طحين كنت ادخرته ، فاذبح الشاة لأتخذ من الطحين خبز ملّة : وأخرجت المرأة الدقيق ، فخبزت منه ، وقام الطائي إلى شاته فاحتلبها ثم ذبحها ، فاتخذ من لحمها مرقة مضيرة ، وأطعمه من لحمها ، وسقاه من لبنها ، واحتال حتى وجد له شراباً فأسقاه ، وجعل يحدثه بقية ليلته . فلما أصبح النعمان لبس ثيابه ، وركب فرسه ، ثم قال : يا أخا طيء ، اطلب ثوابك ، أنا الملك النعمان ! قال أفعل إن شاء الله . ثم لحق الخيل ، فمضى نحو الحيرة ، ومكث الطائي بعد ذلك زماناً حتى أصابته نكبة وجهد ، وساءت حالة ، فقالت له امرأته : لو أتيت الملك لأحسن إليك ؟ فاقبل حتى انتهى إلى الحيرة ، فوافق يوم بؤس النعمان ، فإذا هو واقف في خيله في السلاح . فلما نظر إليه النعمان عرفه ، وساءه مكانه ، فوقف الطائي ، المنزول به ، بين يدي النعمان ، فقال له : أنت الطائي المنزول به ؟ قال : نعم . قال : أفلا جئت في غير هذا اليوم ! قال : أبيت اللعن ! وما كان علمي بهذا اليوم ؟ قال : والله لو سنح لي في هذا اليوم قابوس ابني لم أجد بداً من قتله ، فاطلب حاجتك من الدنيا ، وسل ما بدا لك فإنك مقتول ! قال : أبيِّت اللعن ! وما أصنع بالدنيا بعد نفسي ؟ قال النعمان : إنه لا سبيل إليها . قال : فإن كان لابد فأجلني حتى ألّم بأهلي ، فأوصي إليهم وأهيء حالهم ، ثم انصرف إليك . قال النعمان : فأقم لي كفيلاً بموافقتك . فألتفت الطائي إلى شريك بن عمرو بن قيس من بني شيبان ، وكان يكنى ابا الحوفزان ، وكان صاحب الردافة ، وهو واقفٌ بجنب النعمان فقال له الطائي :
يا شريكاً يا ابن عَمْرو = هلْ من الموت محالة يا أخا كلّ مضافٍ = يا أخا من لا أخا له يا أخا النعمان فك الـ = يوم ضيفاً قد أتى له طالما عالج كرب الـ = موت لا ينعم باله فأبى شُريك أن يتكفل به ! فوثب إليه رجل من كلب يقال له قُراد بن أجدع ، فقال للنعمان : أبيت اللعن ! هو عليّ ! قال النعمان : أفعلت ؟ قال : نعم ، فضمنه إياه ، ثم أمر للطائي بخمسمائة ناقة ؟ فمضى الطائي إلى أهله ، وقد جعل الأجل حولاً من يومه ذلك إلى مثل ذلك اليوم من قابل ، فلما حال عليه الحول وبقي من الأجل يوم ، قال النعمان لقراد : ما أراك إلا هالكاً غداً . فقال قراد :
فإن يكُ صدْرُ هذا اليوم ولّى = فإنّ غَدَاً لِنَاظِرِه قريب
فلما أصبح النعمان ركب في خيله ورَجلِه متسلحاً كما كان يفعل حتى أتى الغريين فوقف بينهما وأخرج معه قراداً ، وأمر بقتله ، فقال له وزراؤه : ليس لك أن تقتله حتى يستوفي يومه ، فتركه . وكان النعمان يشتهي أن يقتل قراداً ليُفلت الطائي من القتل ، فما كادت الشمس تجُب وقرادٌ قائم على النطع والسيّاف إلى جنبه حتى أقبلت امرأته وهي تقول :
أيا عينُ بكي قرادَ بن أجدعا = رهيناً لقتل لا رهيناً مودعا
فبينما هم كذلك إذا رُفع لهم شخص من بعيد ، وقد أمر النعمان بقتل قراد ، فقيل له : ليس لك أن تقتله حتى يأتيك الشخص فتعلم من هو ؟ فكفّ حتى انتهى إليه الرجل ، فإذا هو الطائي ! فلما نظر إليه النعمان شقّ عليه مجيئه ، فقال له : ما حَملك على الرجوع بعد إفلاتك من القتل ؟ قال : الوفاء ، قال : وما دعاك إلى الوفاء ؟ قال : ديني . قال النعمان : وما دينك ؟ قال : النصرانية . قال النعمان : فاعرضها عليّ ، فعرضها عليه فتنصّر النعمان وأهل الحيرة جميعهم ، وترك القتل منذ ذلك اليوم وأبطل تلك السنة وأمر بهدم الغَريّين وعفا عن قراد والطائي ، وقال : والله ما أدري أيهما أوفى وأكرم ، أهذا الذي نجا من القتل فعاد ، أم هذا الذي ضَمنه ؟ والله لا أكون ألأم الثلاثة ، فأنشد الطائي يقول :
ما كنتُ أخلفُ ظنّه بعد الذي = أسدَى إليّ من الفعال الخالي ولقد دعتني للخلاف ضلالتي = فأبيتُ غير تمجّدي وفعالي إنّي امرؤٌ منّي الوفاء سجيّة = وجزاء كل مكارم بذالِ وقال الطائي يمدح قراد بن الأجدع :
ألا إنما يسمو إلى المجد والعلا = مخاريق أمثال قراد بن أجدعا مخاريف أمثال القراد وأهله = فإنهم الأخيار من قوم تبّعا .. يــــتــــبــــع |
يعطيك العافيه يالامير
|
واصل يا بوسعد
|
ابو محمد ومهل وحمود
الله يعطيكم العافية على المرور والردود تحيااااااااتي |
نكتفي بهذا القدر في الكتابة عن قبيلتنا الأم ( قبيلة طيء ) وسنبدأ إن شاء الله في الكتابة عن قبيلتنا الأم الأخرى ( قبيلة بني لام )
يرجع نسب قبيلة بني لام في سيّد طيء الكريم الجواد أوس بن حارثة بن لام الطائي وهم بنو لام بن عمرو بن طريف ابن عمرو بن مالك بن عمر بن ثمامة بن مالك بن جدعان (جدعاء ) بن ذهل بن رومان ابن جندب بن خارجة بن جديلة بن سعد بن طيء. وقبائل بني المشهورة اليوم هي الفضول والكثران والمغيرة وبني لام من العشائر العظيمة ومن أكابر الناس كرماً ونجابة وبأساً ـ كما يقول الحيدري في كتابه عنوان المجد في أخبار البصرة ونجد . وكانوا أشهر الحجازيين وكانت لهم الصولة بالحجاز ومابين المدينة والعراق كما يقول علي بن موسى بن سعيد عام 685هـ . وكانت منازل بني لام في القديم هي منازل إخوتهم من بني طي ومن المواطن التي يسكنونها الغوطة وهي الأرض المنخفضة الواقعة غرب الجبلين ، وكانت تعرف قديماً بـ غوطة بني لام ـ كما يقول الشيخ حمد الجاسر . وكانت بنو لام هي بادية نجد العظمى التي في عالية نجد واستمرت زمناً طويلاً ثم ارتحلت إلى العراق ـ كما يقول ابن بسام ولم تقتصر سيطرة بني لام في الحجاز ونجد فقط بل أن سلطتها امتدت قديماً من القرنة إلى الشاطيء الشرقي من نهر ديالى مما هو قريب من بغداد ـ كما يقول عباس العزاوي . ولقد كانت بني لام قبيلة مشهورة دانت لها السيطرة في أعالي نجد و أسافلها ردحاً من الزمن و امتدت ديارهم إلى أطراف الشام والعراق وكانت لهم صولات وجولات وسلطة قوية ونفوذ لا يجارى ـ كما يقول عبد الله بن سعد أبو راس . وكانت بني لام أكبر قبائل العراق وأشدها غنى بعد قبيلة المنتفق ـ كما يقول المستشرق البريطاني لوريمير . وكانت مساكنهم المدينة المنورة وماحولها وجبلي أجا وسلمى وكثرت بنو لام بعد هجرة بنى هلال فملأوا ما بين المدينة والوشم بنجد فكانت لهم منعة وقوة تضاهي ما كان لبني هلال حتى ضرب بهم المثل " يشبع بنى لام " لكثرتهم " ـ كما يقول عاتق بن غيث البلادي . وقبيلة بني لام من العشائر العربية الصميمة التى تركت بصماتها على مسار التأريخ من خلال مآثرها ومواقف رجالها من الشيوخ والفرسان الأشداء ـ كما يقول ثامر عبد المحسن العامري . وكما يقول الحمداني .. كانت منازل بني لام الجبلين إلى المدينة وينزلون أكثر أوقاتهم مدينة يثرب ثم كثروا وتفرقوا وافترقت بطونهم من حارثة بن لام وابنه أوس ، وهم الذين ذكرهم أبو تمام في قوله :
سمى بي أوس(1) في السـماح وحاتم(2) = وزيد القنا(3) والأثــرمان ونافع وكان إيـاس(4) ما إياس وعـارف(5) = وحارثة (6) أوفى الـورى والأصابع نجـومٌ طـوالع جبالٌ فـوارع = غيوثٌ هوامع سيــول دوافع (1)أوس هو أوس بن حارثة بن لام الطائي . (2) حاتم وهو الجواد المشهور حاتم الطائي . (3) زيد القنا وهو زيد الخيل الطائي الذي سماه الرسول صلى الله عليه وسلم زيد الخير . (4) إياس بن قبيصة الطائي والذي عينه كسرى حاكماً للحيرة أكثر من مرة . (5) عارف الطائي الشاعر وهو أحد الطائيين الخمسة الذين مدحهم العرافة الدوسي . (6) حارثة وهو حارثة بن لام الطائي . .. يــــتــــبــــع |
بطون بني لام الرئيسية :-
* الكثران ( واحدهم كثيري ) وهم قسمين : 1- آل نبهان .. وينقسم إلى أربعة فخوذ ( آل عتيق ـ العراعرة(عريعري) ـ الدباكلة ( دبكلي ) ـ المساعيد(مسيعيدي) ) 2- آل عساف .. وينقسم إلى قسمين ( آل سند ـ آل مبارك( ومن آل مبارك فخذ آل عروج عقدا بني لام ) * الفضول ( واحدهم فضلي ) .. أربعة بطون : 1- آل غزي 2- آل سلطان 3- الخرسان 4- الصرخة * المغيرة .. وبطونهم الرئيسية : 1- الحداجة .. منهم عجل بن حنيتم الغدفا الحداجي المغيري ( من أهل القرن الثامن الهجري ) وهم بيت الشيخة في آل مغيرة . 2- الخياري .. وفيهم العقادة في قبيلة آل مغيرة . 3- آل عبيد .. في الجزيرة بالعراق 4- الدليم |
سلمت يداك إن شاء الله
|
سجل لمشاهدة الروابط
يعطيك العافية اخوي رشيد دايم اشوفك في المنتديات قبل هالمنتدي الكاتب الوحيد والله يوفقك سجل لمشاهدة الروابط |
الله يعطيك العافيه بس في شي لفت انتباهي ,, هل حاااااااتم الطائى من سلالة طي من لام ,, أرجو التوضيح للضروره وسأكون شاكر لك أخي ,, |
ابو محمد
العندليب الله يعطيكم العافية على المرور اللي شرفني لكم كل تقديري واحترامي __________ اخوي معرب الجدين بالنسبة لسؤالك عن حاتم الجواد الكريم .. فإن حاتم بن عبد الله وأوس بن حارثة بن لام أبناء عمومة ولهم قصص ومواقف كثيرة تجمعهما فـ حاتم من بطن عدي بن أخزم من الغوث بن طيء و أوس بن حارثة بن لام من بطن جديلة من طيء أرجو أني أوضحت لك ما تريده بالظبط شاكراً لك مرورك الكريم / لك مني فائق التقدير والاحترام |
الله يكثر من أمثالك .. يا " معرف الكثران "
|
الله يسلمك اخوي رشيد
والله يعطيك العافيه على هالمبحث ودي اقترح بعد اكتماله ان يوضع في مكان واحد ليتسنى للاجيال القادمه القراءه بصوره متواصله وتسلم وتسلم اناملك |
الله يعطيك العافية .. يا الأمير |
.. أبو سعد .. ياليتك تكمل الدرر .. وتنومسنا .. بعلمك .. |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
ابوسعد مبدع في كل شي
لاعدمناااااااااااااااااااااااااااك |
رشيد الكثيري
لك من اجمل التحيات |
الساعة الآن 04:38 PM بتوقيت مكة المكرمة |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir